مرآة المرضعات أسود
في هذا اليوم نيك جامد و يبدأ عندما كنت جالس لوحدي في بيتي عندما فجأة دق جرس الباب عندما فتحت كانت شرطية مثيرة و لم استطع الا انظر الى مؤخرتها الكبيرة التي كانت ظاهرة من تحت زيها الرسمي الملتصق على جسمها و فرقة بزازها الكبار الظاهرة اوه اردت ن الحسهم فقط قالت لي انا هنا جيرانك بلغو انك تطلق موسيقى صاخبة و كنت على وشك ان اقول لا عندما دخلت و اقفلت الباب من ورائها بطريقة قوية ثم دفعتني الى الحائط و قالت لي اوه يجب ان افتشك لارى اذا كنت تخبئ شيء و لاكن لمستها على جسمي كانت مختلفة لقد فتست من قبل شركي من قبل و لم يكن بنفس الشكل كانت تحرك يديها على عضلاتي و عندما ادرت وجهي رأيتها تعض على شفتيها اوه نعم … انزلت سروالها و ظلت فقط بملابسها الداخلية السواد المثير ثم انحتت جات من ورائها و بدات اضرب مؤخرتها الكبيرة حتى تقفز من مكانها امممم كم كانت ناعمة كنت سانيكها فيها حتى تصرخ من قوة زبي انزلت ملابسها الداخلية و بدات احرك يدي على مؤخرتها و اقرصها حتى تصرخ … قلعت ملابسي كلها و امسكت زبي الاسود الكبير بيداي كانت كالقطة الشرسة و انا كنت مروضها قلت لها ارضعي الان امسكته بيدها بلهفة و بدات ترضعه و تمص و صوت مصها لزبي يخرج اااوووه كان قضيبي اصبح كالعمود بين شفتيها عندها اوقفتها من شعرها و انحنت مرة اخرى و امسكت بمؤخرتها الكبيرة التي تحتاج الى نيك ساخن ثم ادخلت زبي في ثقبة طيزها و بدأت تصرخ مع كل دخله اااي اااه ااااه سأعذبك حتى تجيبي ظهرك ثم بدات اخبط فيها بكل قوة حتى اجعل كل جسمها يرتعد ااي ااااه ااااه اياااي اااه زبك كبير اااااه ااااه ثم بعدها ادرتها لعندي بسرعة و فارقت رجليها على اخرهما و ادخلت زبي الى كسها الاحمر المبلل كانت ناعمة من الداخل و نيكتها من داخل اعماق كسها حتى اصبحت ترتعش من اللذة ثم اخرجت و انزلت لبني على فمها و شاهدتها و هي تبلعه و تلحس ما تبقى منه على زبي .